"لم أكن أبحث عن عائلة ثانية بالمطلق، بل عن قصة حياة". لا تريد ديدا غيغان، إبنة الثلاثين عاماً، سوى اسمها الحقيقي، تاريخ ميلادها، وظروفها الصحية التي ورثتها عن والديها.. "الحقيقة مهما كانت بشعة"، هي ما تريده غيغان. تسرد غيغان، وهي لبنانية الأصل متبناة من قبل عائلة سويسرية، كيف أنها كانت تترك الخانة المتعلقة بوجود أمراض وراثية في عائلتها فارغة، كلما ذهبت لزيارة الطبيب في سويسرا
- Read the full article in the following link : Al Modon- Nov 2014