Link to Article : Assafir - April 16th, 2015
Al Mustakbal : وهي طارت" لزينة علوش في ميترو المدينة رسالة توثيقية فنية: الإحساس بالآخر"
قدمت زينة علوش بدائل عرضاً بعنوان «هي طارت» شاركت فيه مجموعة فنية وإعلامية منى سعيدون وديدا وحبيب رحمة وطارق ملاح
مزيج من الأداء المسرحي والموسيقي والمسرح الهادف، الذي ينطلق من واقع الناس والمعذبين من أولئك الذين ضاعوا بين الهويات ومآسي الحرب والغربة وعادوا ليفتشوا في دفاتر المآسي عن جذور هويتهم الأصلية في لبنان وقد باعتهم الحرب إلى الخارج
«وهي طارت« مشروع المديرة التنفيذية لبدائل زينة علوش، عمل مسرحي جديد ومتماسك على تجربته العفوية وحكاياته البسيطة الإنسانية، لكن الموجعة جداً ويحمل عنوان: «الإحساس بالآخر»
الأمسية في مترو المدينة حضرها جمهور واسع إعلامي وثقافي وفني في مساحة حميمية
الأمسية تتمة لورشة «واقع الرعاية الاجتماعية» وحالة الفقر وإيواء اليتامى وما يجري وجرى خلال الحرب الأهلية من بيع أطفال لبنانيين إلى الخارج بمبالغ بلغت 75 ألف دولار، وما يجري الآن من بيع أطفال سوريين بسعر تراجيدي ومأسوي جداً، 1500 دولار، ما يعكس كارثة إنسانية والأسوأ هو تفكك النسيج الاجتماعي السوري الذي يحتاج إلى سنوات لإعادة بنائه وتمسكه والذي يبدو في حال استمرار الأزمة السورية يتفكك النسيج الاجتماعي اللبناني، الذي ما زال يعاني من ويلات الحرب الأهلية
Read the full article in the following link: Al Mustakbal - Article
As-Safir : لبنانيون متبنَّوْن في الخارج: الهوية والجنسية حقنا
سعدى علّوه
«نريد أسماءنا الحقيقية، تواريخ ميلادنا الصحيحة، وخريطتنا الوراثية الصحية. نريد أسماء أمهاتنا وآبائنا، ونريد الحقيقة حتى لو كانت بشعة ومرة. ونريد حقنا بجنسية بلدنا الأصلي، وأقله الاعتراف بهذا الحق»، بهذه الكلمات أجابت ديدا غيغان عن سؤال المدير التنفيذي لـ»المفكرة القانونية» المحامي نزار صاغية: ماذا تريدون منا؟
كانت ديدا تتكلم باسم نحو عشرة آلاف لبناني تم تبنيهم خلال فترة الحرب الأهلية، وعادوا اليوم للبحث عن جذورهم. «الحق بالجذور» هو عنوان ورشة العمل التي خصصتها «المفكرة» و»جمعية بدائل»، أمس الأول، لمناصرة قضيتهم
وديدا واحدة من أربعة أفراد تبنتهم أسرتها السويسرية ومنحتهم جنسيتها. وقد تحدثت عن إخوتها وغيرهم، ضحايا «التبني غير الشرعي، أو الإيداع من غير موجب قانوني واضح»، كما أسمته. وقالت إن الانتهاكات التي تقع في دور الرعاية لا تقتصر «على العنف، وصولاً إلى التحرش والاعتداء الجنسي، إنما في الفصل
Read the article in the following link : As-Safir - Article